قصص أطفال, قصص قبل النوم, مغامرة ليلى وماكس, مملكة التنين, حكايات مشوقة, قصص خيالية, حكايات سحرية, قصص للأطفال, مغامرات الأطفال, قصة سحرية, عالم

قصص أطفال, قصص قبل النوم, مغامرة ليلى وماكس, مملكة التنين, حكايات مشوقة, قصص خيالية, حكايات سحرية, قصص للأطفال, مغامرات الأطفال, قصة سحرية, عالم

Blog Article

فقال جحا:” أنا أبكي لأن أمك كانت تحبك كثيراً و متعلقة بك فلماذا لم تأخذك معها ” .

للاشتراك مع جمهور قصص اطفال، أدخل بريدك الإلكتروني واضغط على زر "اشترك" لتستقبل أحدث القصص للاطفال من خلال البريد الإلكتروني.

صعد جحا إلى أعلى مئذنة المسجد ليرفع الآذان. فناداه متسول من أسفل المئذنة و قال له:”انزل بسرعة، لدي عمل ضروري معك”.

ثم بدأ جحا بضرب السيد و قيد يديه و قدميه و رماه بجانب الشيخ و الرجل العادي، و بهذه الحيلة الذكية استطاع التغلب على الثلاثة معاً.

قصة عن علماء اللغة العربية مصورة بتطبيق حكايات بالعربي

فقال حجا: ” أنا أيضاً لم أحضره لأبيعه. و إنما أردت أن يعلم الناس ما أعانيه من هذا الحمار!”

قصص وحكايات وحواديت قبل النوم مكتوبة هادفة وقصيرة للاطفال والصغار قصص أطفال وحكايات تربوية وتعليمية هادفة لتعليم الصغار القيم والمبادئ والأخلاق بأسلوب قصصي تربوي جذاب ومسلي وقضاء وقت عائلي مرح.

استمتع بقصة طيور لا تطير والتي تقدم للأطفال فرصة لاكتساب المعرفة حول حياة الطيور وخصائصها وكيف تحمي صغارها في أسلوب…

فقال الجار: “هاهو الحمار موجود في الحظيرة، إنني أسمع صوته الآن، و لا أعرف هل أصدقك أم أصدق صوت الحمار؟”.

كان هناك لص في منزل جحا منشغلاً بجمع أثاث و معدات المنزل. استيقظ جحا من نومه و انتظر بعض الوقت حتى يحزم اللص حمولته ، و بمجرد أن أراد اللص مغادرة المنزل، جمع جحا ما بقي من الأثاث و حزمها في قطعة قماش و خرج من المنزل وراء اللص .

ابتسمت الزوجة ساخرةً و قالت لجحا :” لماذا تبكي أنت يا عزيزي؟.

كان الملك مسروراً جداً بإجابات جحا و أعطاه مكافأة كبيرة.

عندما سكت الحمار، بدأ جحا بالصراخ من جديد. حالما بدأ جحا بالصراخ ، بدأ الحمار أيضاً بالنهيق مجدداً ، فيئس جحا من الحمار.

تذمر جحا و ضجر من أسئلة الناس الكثيرة و المختلفة ، و check here بما أن حشداً كبيراً من الناس قد تجمعوا هناك، لم يستطع الإجابة على تساؤلات الجميع ، فهرب منهم و فر إلى منزله مسرعاً ، و قال لزوجته : ” اذهبي و قولي للناس ، إن جحا مريض و متعب، تعالوا و انظروا ما به ” .

Report this page